الأبهر - شوق المطوع

المشاعر قيد

و إني لعاشق للحرية لكن

قيدني وتقيد بي

ولتجمعنا سلاسل القدر التي لا فناء لها

لنعش كما في القصص

كما في السرد إذ انتهي بالسعادة

لأكن الراوي الذي يصفك

ولتكوني الفتاة التي تأسر الشيخ بداخلي

لنقل في دعائنا

اللهم عاشقي

اللهم معشوقي

 

 

الكاتبة : شوق المطوع

BHD 4.000